نقص تقدير الذات: قد يكون انخفاض احترام الذات دافعاً قويّاً للتنمّر والإساءة للآخرين لتعويض الشعور بالنقص أو إخفائه، فالتسلط والبلطجة على الآخرين قد تساعد المتنمر على تجاوز مشاعر الدونية.
تخصيص وقت للحوار مع الطفل عن المشاكل التي قد تحدث في المدرسة وكيفية التعامل معه.
تعليم الطفل ممارسة الهوايات التي تساعد على استرخاء النفس والأعصاب، والتي تعوّده على الهدوء بدلًا من العنف، كالعزف على إحدى الآلات الموسيقيّة، الغناء، والألعاب الرياضيّة الخفيفة كالسباحة، أو التي تتطلب عملًا جماعيًا مثل كرة القدم، وكرة السلة، وإبعادهِ عن الرياضات العنيفة.
عدم الوقوف على الإحباطات التي قد يُواجهها الطفل في المنزل، أو خلال الإمتحانات وحل الواجبات المنزليّة.
لكن هذا يمكن أن يتصاعد بسرعة إلى عنف لفظي يتسبب في ضرر جسيم لضحيته، كما أنه غالبًا ما يتصاعد إلى التنمر الجسدي
تشجيع المتعرّض شاهد المزيد للتنمّر على المشاركة بالأنشطة الاجتماعيّة، والانخراط في المجتمع.
إقرأ أيضاً: كيف تجعل أطفالك يصارحوك بحوادث التنمر المدرسي
"سبعون كيلو للبالغ، وثمانية عشر للطفل" هكذا تُوزّع أشلاء القتلى في أكياس عندما لا يُعثر على جثث كاملة في غزة
احتفاظ الطفل ببعض الأدوات الحادة للدفاع عن نفسهِ كالسكاكين مثلًا.
يعد أحد أنواع التنمر التي يصعب على الآباء والمعلمين ملاحظتها، حيث يتمثل هذا النوع من التنمر بمحاولة التقليل من المكانة الاجتماعية للأشخاص وذلك من خلال نشر الإشاعات والأخبار الكاذبة عن الآخرين، مما يُفقد الضحية ثقتها بنفسها، ويهدف المتنمر من ذلك إلى رفع مكانته الاجتماعية من خلال التحكم بالضحية والسخرية منها.[٢]
تطوير طرق جديدة وبنَّاءة للحصول على ما يريد، وأيضًا طرق لمعاملة الآخرين باحترام.
فمن بين الخسائر التي أصابتها جراء التنمر - بحسب قولها - فقدان "الشعور بأنك تعيش حياة عادية، وفقدان الثقة والأمن والأمان".
اشترك بقائمة البريد الالكتروني ليصلك كل جديد في المركز
الأيام الصحية العالمية الفحص الطبي قبل الزواج صحة ضيوف الرحمن الخدمات الإلكترونية المركز الإعلامي